وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون
و م ا ي ؤ م ن أ ك ث ر ه م ب الل ه إ لا و ه م م ش ر ك ون 106 قال أبو جعفر.
وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون. و ك أ ي ن م ن آي ة ف ي. الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي. من إيمانهم إذا قيل لهم. وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون قال ابن عباس.
القول في تأويل قوله تعالى وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون 106 قال أبو جعفر يقول تعالى ذكره وما يقر أكثر هؤلاء الذين وصف عز وجل صفتهم بقوله وكأين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون بالله أنه خالقه. وكذا قال مجاهد وعطاء وعكرمة والشعبي وقتادة. وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون الآية. القول في تأويل قوله تعالى.
السورة ورقم الآية. من خلق السموات ومن خلق الأرض ومن خلق الجبال قالوا. وما ي ق ر أكثر هؤلاء الذين وص ف عز وجل صفتهم بقوله. و م ا ي ؤ م ن أ ك ث ر ه م ب الل ه إ لا و ه م م ش ر ك ون يوسف 106 فما معنى الآية وما المراد بالشرك في الآية الكريمة.